

التعرّض المنتظم مِنْ 110 ديسيبلِ (وأعلى) لأكثر مِنْ دقيقة واحدة يؤدى الى ضعفَ سمع دائمةَ
قاطعات العشب والدراجات البخارية 90 ديسيبل
المحادثة الطبيعية 60 ديسيبلُ
هَمْهَمَة الثلاجةِ 40 ديسيبلُ
موقع عربي متخصص فى أمراض السمع والاتزان والسماعات وزراعة القوقعة
حقائق عن الصمم وضعف السمع
*تشير التقديرات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية في عام 2005 إلى إصابة 278 مليون شخص في جميع أنحاء العالم بحالات معتدلة أو بالغة من فقدان السمع في كلتا الأذنين.
*يعيش 80% من المصابين بالصمم وضعف السمع في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل.
*يشهد عدد المصابين بضعف السمع، بكل مستوياته، ارتفاعاً في جميع أنحاء العالم، وذلك راجع أساساً لارتفاع عدد سكان العالم وامتداد متوسط العمر المأمول.
*تُعد العدوى المزمنة التي تصيب الأذن الوسطى أهمّ الأسباب المؤدية إلى إصابة الأطفال بحالات خفيفة أو معتدلة من ضعف السمع.
*إنّ تأثير ضعف السمع على قدرة الطفل على النطق والحديث والتعلّم والاندماج في المجتمع يعتمد على مستوى ذلك الضعف ونوعه ومرحلة العمر التي يظهر فيها، خصوصاً عندما يبدأ ذلك الضعف قبل السنّ التي تتطوّر فيها ملكة النطق عادة.
*تقلّ نسبة المستفيدين من المعينات السمعية في البلدان النامية عن 1/40.
*من المقدّر أن تسدّ كميات المعينات السمعية المُنتجة حالياً أقلّ من 10% من الاحتياجات العالمية.
*يمكن توقّي 50% من حالات الصمم وضعف السمع عن طريق الوقاية والتشخيص المبكّر للحالات وتدبيرها العلاجي.
· كيف نسمع (مع التبسيط الشديد)
· يقول ربنا تبارك وتعالى (إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا).
· لقد امتن علينا المولى سبحانه وتعالى بنعمة السمع وهى نعمة عظيمة فبها نتواصل وبها يتعلم الطفل الكلام وبها نعبر عن أمالنا وآلامنا ................ فكيف نسمع.
· الأصوات التى نسمعها عبارة عن ذبذبات تنتقل فى الوسط المحيط بها مثل الهواء فتنتقل هذه الذبذبات إلى أذن الإنسان. فعندما نسمع صوتا يتم تجميعه بصيوان الأذن إلى قناة الأذن الخارجية التى تقوم بتكبير هذا الصوت وتجميعه وتوصيله إلى طبلة الأذن حيث تهتز وتقوم أيضا بتكبير الصوت وتوصيله إلى الإذن الوسطى .
· الأذن الوسطى تحوى العظيمات الثلاثة وهى المطرقة والسندان والركاب وهى أصغر عظام الجسم وهذه العظيمات متصلة من ناحية بالطبلة ومن الناحية الأخرى بالأذن الداخلية ومتصلة مع بعضها البعض بطريقة تسمح لها بتكبير الصوت وتوصيله إلى الأذن الداخلية حيث العجب العجاب والإعجاز فى التركيب وتحليل الأصوات.
· تنتقل ذبذبات الأصوات من الأذن الوسطى إلى الأذن الداخلية فتقوم هذه الذبذبات بإحداث تموجات فى سائل الأذن الداخلية والذى بدوره يسبب تموجا فى غشاء رقيق يوجد عليه شعيرات دقيقه جدا تلامس غشاءا آخر وتقوم بتوليد إشارة كهربية عصبية تنتقل فى عصب السمع إلى مراكز السمع بالمخ حيث يتم سماع الصوت وفهمه وتمييزه عن باقى الأصوات ومن العجيب أن التموج وحركة الشعيرات تحدث فى المنطقة التى تساوى تردد هذا الصوت فنستطيع معرفة نبرة الصوت. ايضا طول هذا الغشاء حوالى 32 مم ويشبه البيانو ولكن مع الفارق الشديد فمدى الترددات الممثلة على هذا الغشاء مع صغره الشديد هو من 20-20000 هرتز فكيف استطاع هذا الغشاء الصغير جدا ان يحوى كل هذه الترددات فسبحان المبدع.
Blog Template by YummyLolly.com